البرلمان يؤجل التصويت على قانون الانتخابات البرلمانية

الكردستاني يستبعد التصويت على قانون الانتخابات وانعقاد جلسة البرلمان اليوم

أستبعد التحالف الكردستاني، الاثنين، التصويت على قانون الانتخابات وانعقاد جلسة مجلس النواب اليوم، عازياً ذلك إلى عدم توصل الكتل السياسية الى صيغة توافقية.
وقال المتحدث باسم التحالف مؤيد طيب في حديث لـ"السومرية نيوز" إن "التحالف الكردستاني يستبعد التصويت على قانون الانتخابات في جلسة اليوم، في حال انعقدت".
وأضاف أن "السبب هو عدم توصل الكتل السياسية الى صيغة توافقية بشأن القانون، والفقرات الخلافية التي فيه"، مؤكداً "وجود احتمال بتأجيل الجلسة أو تتحول إلى جلسة مسائية".
ومن المقرر أن يصوت مجلس النواب بجلسته الـ26 التي ستعقد، اليوم الاثنين (7 تشرين الأول 2013) على مقترح مشروع قانون الانتخابات البرلمانية.

يذكر أن رئاسة مجلس النواب رفعت، في (3 تشرين الأول 2013)، جلسة المجلس الـ25 إلى اليوم الاثنين، من دون التصويت على قانون الانتخابات أو قراءة القوانين المدرجة ضمن جدول أعمل الجلسة، فيما أكد مصدر برلماني أن الجلسة رفعت نزولاً عند رغبة التحالف الكردستاني.

برلمان فاشل

اما يخص الاكراد يفكرون بانفسهم و قوميتهم واقليمهم ولا يفكرون في مصلحة العراق و يعتبرون انفسهم دولة شبه مستقلة

و بالطبع الاكراد استغلوا ضعف الدولة العراقية بما تمر فيه من تفجيرات ارهابية و محاصصة طائفية

اقليم كردستان يحصل على 17 بالمائة من ميزانية العراق بلا فائدة تذكر و باقي محافظات العراق تعاني من البطالة و سوء البنية التحتية

ميزانية العراق تقدر 117 مليار دولار يذهب ثلثها الى اقليم كردستان

اقليم كردستان يتكون من ثلاث محافظات ( اربيل و دهوك و السليمانية ) يتم منح هذه المحافظات 17 مليار دولار
من ميزانية العراق . و بالمقابل احب ان اشرح لكم ان ميزانية بغداد و البصرة و الانبار واحد بالمئة يعني 1 مليار دولار

اتمنى من السياسيين العراقيين ان يكونوا عادلين

بعض السياسيين العراقيين ربما اغبياء لآن يقولون ان اقليم كردستان يشهد اعمار و ازدهار و باقي المحافظات العراقية سيئة الاعمار

اريد انا ارد عليهم اقول لهم لماذا تمنحون كردستان المتمثل بمحافظاته الثلاثة 17 مليار دولار و بالمقابل اقصيتم باقي المحافظات العراقية و ابسطها سوف اذكر بالمقابل ثلاث محافظات هم بغداد و البصرة و الانبار تمنحوهم 1 مليار دولار مجموع المحافظات الثلاثة

الك يوم يا ظالم

لا حول ولا قوة الا بالله

مشكور اخي حسين العراقي على النشر
تحياتي لك